Getting My الذكاء العاطفي في القيادة To Work
Getting My الذكاء العاطفي في القيادة To Work
Blog Article
حتى تتمكّن من تنمية مهارات الذكاء العاطفي لديك، ابدأ بتدريب نفسك على مهارات الاستماع الحقيقية، والسعي لفهم ما يقوله الآخرون والانتباه إلى لغة جسدهم، حيث أنّ ذلك سيمنع سوء الفهم ويسمح لك بالاستجابة بشكل صحيح.
“، عن أبي هريرة: “أنَّ رَجُلًا قَالَ للنَّبِيِّ ﷺ: ‘أَوْصِني’، قَالَ: ‘لا تَغْضَبْ’، فَرَدَّدَ مِرَارًا قَالَ: ‘لا تَغْضَبْ'”، رواه البخاري.
يُعدّ التحكّم في الغضب مهارةً ضروريةً للحفاظ على صحةٍ نفسيّةٍ وجسديةٍ جيّدة، ولبناء علاقاتٍ إيجابيةٍ بالآخرين.
إدارة الأزمات: الذكاء العاطفي يمنح القادة القدرة على اتخاذ قرارات عقلانية حتى في أوقات الضغط.
ونجدهم يتخلّون في الكثير من الأحيان عن النتائج الفورية طمعًا في النجاح على المدى البعيد.
التكيف مع المتغيرات: القدرة على التكيف السريع مع التغييرات والضغوطات تعد ميزة هامة في القيادات الناجحة.
مع هذا، يرون أنّ الجميع ضدهم، في حين أنّهم لا يستحقون شيئًا في هذا العالم.
عندما تغفر للناس، فسوف تُخفّف من غضبك واستياءك نحوهم، وقلقك أيضًا، لأنّ الغفران، كما أثبتت عدّة دراسات في علم النفس، يسهم في تحسين الصحة النفسيّة ويُقلّل من مُستويات التوتر.
يتمكن الشخص من حل الخلافات وتجنّبها عند مقدرته على تمييز مشاعر الآخرين والتعاطف معها، كما ويتمكن من النقاش بشكل أفضل؛ بسبب مقدرته على فهم حاجات ورغبات الآخرين.
الناس صاروا مُتوترين بسبب الحروب، والفقر، والبطالة، والرأسماليّة المتوحشة، وسُوء تقسيم الثروات، والديون المتراكمة، وضغوط العمل، ومسؤوليات العائلة، والشعور بعدم الأمان والخوف من المستقبل، والخوف من الفشل، والشعور بالوحدة… وغيرها…
هنا ستجد كل ما تحتاج إليه من أجل نور النجاح بحياتك العملية؛ فنحن نعطيك ومضات لمساعدتك لتكون أنت قصة نجاح نكتب عنها غداً.
لكن، هذا ليس مستحيلًا، لأنّه هُناك عدّة علامات تُشير إلى أنّ الشخص يتمتّع بذكاء عاطفي، من بينها:
يفضِّل بعض الأشخاص تجنُّب النزاعات؛ ولكن من الهام معالجة المشكلات معالجةً صحيحةً فور ظهورها؛ حيث تُظهر الأبحاث أنَّ كلَّ نزاع يُترَك عالقاً يمكن أن يضيع حوالي ثماني ساعات من وقت الشركة الثمين في الثرثرة والأنشطة غير نور الإمارات المنتِجة الأخرى، مما يؤدي إلى استنزاف الموارد والروح المعنوية.
إلى جانب ذلك، عندما نغفر للآخرين فسوف نتخلّص من غضبنا تجاههم، لأنّ الغضب يُدمّرنا نحن أولًا من الداخل.